كنت قد انتهيت للتو من قراءة كتابي الأستاذ طارق رمضان الصادرين عامي 2004 و2009 بعنوان: «مسلمو الغرب ومستقبل الإسلام»، و«الإصلاح الجذري: الأخلاقيات الإسلامية والتحرر»، وبدأت أفكر بطريقة للكتابة عنهما، وعرض أطروحاتهما الجادة؛ عندما نبهني أحد الأصدقاء إلى ظهور كتاب أميركي ضد طارق رمضان وإصلاحاته ومقارباته.